يعد التوجيه الأكاديمي مهمتنا الأساسية، ومن أجل ضمان تحقيق نجاحك، ننخرط معك بشغف قبل التكفل بك. إن نجاحك يبدأ عندما تفهم وتدرك جميع الخيارات المتاحة لك فيما يتعلق ببرامج التكوين والمعاهد التي تتناسب مع ملفك الشخصي. ويضم هيكل التوجيه الخاص بنا مستشارين توجيهيين ويشمل فضاءات مخصصة للاستقبال واختبارات التوجيه والأيام المفتوحة. كما يتضمن حاليا منصة وتطبيقا يخصص جزءا كبيرا للتوجيه، إلى جانب أدوات البحث الخاصة بالتدريب والمتعلقة بالمعاهد والمعلومات والنصائح والملفات الخاصة والعديد من الميزات الأخرى التي ندعوك لاكتشافها.

    إن الفشل الجامعي أمر ممكن على الرغم من التوجيه الصحيح المقدم عندما لا يكون الطالب مستعدا بدرجة كافية للاستقرار والدراسة في الخارج.

    وتعتبر إجراءات التسجيل والإجراءات الأكاديمية والإدارية وتأمين مخاطر الهجرة معقدة ويجب القيام بها بشكل دقيق.

    إننا هنا لمساعدتك في إنجاز كل هذه الإجراءات وضمان متابعة ملفك باستمرار وبفعالية لدى كافة الجهات الإدارية.

    نأمن بأنه لا يمكننا إنجاز مهمتنا كموجه على أكمل وجه دون مواكبتنا للطلاب في جميع مراحل دراستهم في الخارج قدر الإمكان.

    نأمن بأنه لا يمكننا إنجاز مهمتنا كموجه على أكمل وجه دون مواكبتنا للطلاب في جميع مراحل دراستهم في الخارج قدر الإمكان.

    كما يدرك أولياء الأمور والطلاب المستقبليون أن لديهم مراكز تنسيق متاحة في بلدانهم وفي البلدان المضيفة.

     

    يبدأ الدعم في المدرسة الثانوية، مع المراقبة والإشراف وتقديم المشورة التي يتم تكييفها مع الملف الشخصي لكل طالب، ثم يمتد ليشمل جميع خطوات التسجيل وإعداد الطالب للمغادرة صوب الخارج. فضلا عن ذلك، نواصل الإشراف على طلابنا ومساعدتهم طوال فترة دراستهم، فيما يتعلق بجميع الإجراءات الإدارية والأكاديمية وجميع احتياجاتهم الخاصة.

    لماذا "فرصة"؟

    تضم فرصة موظفين جد مؤهلين وخبراء ذوي سنوات من الخبرة في مجال الهجرة بالإضافة إلى معرفة واسعة وشاملة بالجامعات الأجنبية مما يمكنهم من فهم رغبة وإرادة الطلاب بهدف تمكينهم من تحقيق أهدافهم ووضعهم في الطريق الصحيح لمستقبل أفضل.

    وتتميز كذلك بقدراتها على التفاوض للحصول على المنح الدراسية من الجامعات الأجنبية، حيث مكنت أكثر من 500 طالب من الحصول على منح جامعية في الصين، عقب رفع الحجر الصحي الذي فرض في الجائحة، وبالتالي، فقد تلقت عددا كبيرا من طلبات التسجيل من قبل الطلاب الذين يحلمون بالدراسة في الخارج، مما دفع برنامج فرصة إلى التخطيط لدعم 1000 طالب يرغب في مواصلة الدراسة في إسبانيا برسم سنة 2022.

     
    +
    جامعة

    تضم الصين وإسبانيا وتركيا وقبرص مجموعة واسعة من الجامعات مرموقة ذات صيت عالمي مفتوحة في وجه آلاف الطلاب الدوليين.

    +
    برنامج
    دولي للتبادل
    تقدم الجامعات الصينية والإسبانية والتركية والقبرصية مجموعة متنوعة من البرامج الدراسية التي تركز على جميع احتياجات طلابها الأجانب
     
    +
    منحة دراسية

    تقدم الصين وإسبانيا وتركيا وقبرص منح دراسية مغرية تستهدف مجموعة واسعة من الطلاب الأجانب.

    أكثر المقالات شعبية

    ظهرت على

    تم تقديم فرصة في مجموعة من الوسائط السمعية والبصرية على مدى السنوات الخمس الماضية

    FOORSA - KIFACH L'BLAN

    أسئلة شائعة

     

    تعد الدراسة في الخارج تجربة مجزية وقيمة تتيح للطلاب:

    - اكتشاف ثقافة جديدة وتعلم لغة جديدة

    - اختيار مجالات دراسية قيمة وأكثر شمولية

    - اختيار مجالات دراسية قيمة وأكثر شمولية

    - إيجاد فرص عمل بسهولة أكبر

    يعتمد اختيار البلد والجامعة المناسبين لمتابعة الدراسة على سمعتهما الجيدة على الصعيد العالمي، بالإضافة إلى الأخذ بعين الاعتبار الإحصائيات المتعلقة بعدد الطلاب المقبولين في البلد الذي تقع فيها الجامعة.

    نجحت تركيا في استقطاب عدد كبير من الطلاب الأجانب من خلال انفتاحها على أكثر من 180 دولة.

    كما عملت تركيا على توفير جميع سبل الراحة والرفاهية اللازمة لجذب الطلاب الأجانب، وذلك بفضل المنح الدراسية وبفضل خلقها للمزيد من المقاعد في الجامعات وكذا جودة التعليم.

    وتوفر معظم الجامعات مساكن جامعة حديثة بعيدة عن ضوضاء المدن. كما تعتبر تركيا أول دولة تصدر تأشيرات إلكترونية، مما سهل الإجراءات المتعلقة بالدراسة الطلاب.

    لا يخفى على البعض ما حققته تركيا من قفزة نوعية في مختلف المجالات، بل وأصبحت مثالا يحتذى به على الصعيد العالمي.

    حيث حققت تركيا عموما نقلة نوعية في مجالي الاقتصاد والتعليم منذ سنين. ووفقا لذلك، يوجد بتركيا 40 جامعة متخصصة في البحث العلمي منذ 1980.

    تعتبر الدراسة في الصين خيارا ممتازا للطلبة الراغبين في الدراسة في الخارج، لا سيما في ظل التطور الهائل الذي تشهده الصين في يومنا هذا والتقدم الملحوظ الذي أحرزته في جميع المجالات، مما جعل البلاد وجهة رئيسية للعديد من الطلاب. فضلا عن وجود أسباب أخرى تدفعهم للدراسة في الصين، ك:

    يتسم الاقتصاد الصيني بالتوسع المستمر، مما سمح بخلق المزيد من فرص العمل. 

    ويعتبر الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة! كما تحتل الصين المرتبة الثانية في تصدير المنتجات على مستوى العالم، وقد مكن هذا النمو الاقتصادي الصين من أن تصبح وجهة رئيسية للطلاب الأجانب.

    arAR