تعتبر الدراسة في الصين خيارا ممتازا للطلبة الراغبين في الدراسة في الخارج، لا سيما في ظل التطور الهائل الذي تشهده الصين في يومنا هذا والتقدم الملحوظ الذي أحرزته في جميع المجالات، مما جعل البلاد وجهة رئيسية للعديد من الطلاب. فضلا عن وجود أسباب أخرى تدفعهم للدراسة في الصين، ك:

يتسم الاقتصاد الصيني بالتوسع المستمر، مما سمح بخلق المزيد من فرص العمل. 

ويعتبر الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة! كما تحتل الصين المرتبة الثانية في تصدير المنتجات على مستوى العالم، وقد مكن هذا النمو الاقتصادي الصين من أن تصبح وجهة رئيسية للطلاب الأجانب.

الجامعات الدولية هي واحدة من أهم الأشياء التي تجذب الطلاب إلى بلد معين. وتعد بعض الجامعات الصينية من بين أبرز الجامعات في العالم.

وتعتبر الصين في يومنا هذا من بين أكثر الدول استقبالا للطلاب الأجانب سنويا.

عندما نتحدث عن الدراسة في الصين نتحدث أيضا عن برامج الدراسة بتكاليف معقولة مقارنة بالدول الرائدة في التعليم كالولايات المتحدة أو اليابان أو المملكة المتحدة.

وتعتبر الصين حقيقة فرصة ممتازة للطلبة الراغبين في مواصلة تعليمهم العالي بتكاليف معق

أما بالنسبة لتكاليف السكن والمعيشة، توجد مدن توفر مساكن لائقة بأسعار لا تتعدى حدود ميزانيتك.

تشجع الصين الطلاب الأجانب على الدراسة بها. وتسعى إلى توفير الظروف اللائقة للطلاب بغية تحقيقهم لأهدافهم التعليمية.

علاوة على ذلك، تمنح الدولة منحا دراسية تجذب سنويا عددا مهما من الطلاب الأجانب، حيث تغطي هذه المنح الدراسية كل أو جزء من الرسوم الدراسية.

 تعد الصين من بين أكثر الدول أمنا وأمانا في العالم، بل وتعرف المدن الكبيرة والحيوية كبكين معدلات منخفضة للجرائم. إلى جانب هذا، تعتبر القوانين الصينية صارمة للغاية و يرتبط الأمن بشكل كبير بالكونفوشية التي تحث على احترام الدولة والمسنين، مما يساهم بشكل كبير في الحفاظ على الأمن والسلامة في جميع أنحاء البلاد.