فتحت الصين حدودها للطلاب المغاربة ومبقاش هناك حجر صحي عند الدخول للصين داكشي علاش الوصول إلى الصين ولا أسهلاً من اي وقت داز قبل

البرامج الي كنقدموها من جامعات حكومية صينية رفيعة المستوى عالميا
في المغرب ، كتعترف وزارة التعليم والمركز الوطني للاعتماد والتقييم بالدبلومات الصينية على أنها معادلة للدرجات المغربية كما أنها معترف بها على نطاق واسع في العديد من البلدان حول العالم مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا …
بالإضافة إلى ذلك ، فإن إتقان اللغة الصينية يمكن أن يكون مصدر قوة للعديد من الشركات والمؤسسات فالعالم.

الدراسة في الصين خيارًا ميسور التكلفة مقارنة بالدراسة في أوروبا أو كندا. الرسوم الدراسية في الصين منخفضة بشكل عام ، بمتوسط 20.000 يوان صيني إلى 40.000 يوان صيني سنويًا ، أي ما يعادل حوالي 21.000 درهم إلى 42.000 درهم مغربي. في حين أن الرسوم الدراسية في أوروبا وكندا يمكن تتراوح بين 5000 يورو و 20000 يورو و 6000 دولار كندي إلى 40.000 دولار كندي على التوالي ، أي ما يعادل حوالي 57000 درهم إلى 229000 درهم و 61000 درهم إلى 410000 درهم .
كما أن نفقات المعيشة في الصين أقل أيضًا ، لحاجة لي كتخليها خيارًا فعالاً من حيث التكلفة للطلاب. مع فرصة ، يمكنلك الوصول إلى المنح الدراسية التي تمكنك تقلل من تكلفة الدراسة في الصين ، مما كيجعلها خيارًا رائعًا للطلاب لي كيبحثوا عن خيار الدراسة بالخارج بأسعار معقولة و جودة عالية

مع فرصة ، يمكن لك الحصول على منح دراسية للدراسة في الصين ، ولي تمكنك تقلل بشكل كبير من تكلفة التعليم الخاص بك. و تقدم العديد من الجامعات الصينية منحًا دراسية للطلاب الدوليين بناءً على الجدارة الأكاديمية و / أو الحاجة المالية. يمكننا نساعدوك في العثور على المنحة المناسبة وإرشادك خلال عملية التقديم لزيادة فرصك في الحصول عليها. مع فورصة ، الدراسة في الصين بأسعار معقولة ويمكن الوصول إليها.

مع فرصة ، كنتفهموا أن عملية طلب التأشيرة يمكن أن تكون مرهقة وغير مؤكدة. لهذا السبب كنقدموا ضمان تأشيرة 100٪ لجميع طلابنا المغاربة. كنقدموا دعمًا وإرشادًا شاملين طوال عملية طلب التأشيرة ، كنخدموا عن قرب مع طلابنا للتأكد من أن طلباتهم كاملة وتفي بجميع المتطلبات.

الدراسة في الصين تجربة تعليمية فريدة وقيمة على الرغم من الوضع الحالي لCOVID-19ـ.
نفذت الجامعات الصينية بروتوكولات سلامة صارمة للحفاظ على سلامة الطلاب. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن توفر الدراسة في الصين فرصة للتعرف على الثقافة واللغة الصينية واقتصادها سريع التطور.